تطورات الشبكات الاجتماعية

صــحابــة : لعبة تعليمية عربية

هي لعبة تعليمية عربية (شبيهة بلعبة Hangman) تهدف للتعريف بأسماء الصحابة الكرام.
وهي لعبة مفتوحة المصدر، تمت برمجتها باستخدام (Javascript) و(CSS)
تجدها على العنوان: http://sa7abah.anini.me
مطوّر المشروع: محمد عنيني

اطلاق جزئية المكتبة الالكترونية في (نظام معلومات الطلبة i-SIS)

في اطار سعي وزارة التربية والتعليم لتكريس وسائل وتقنيات التعلم الحديثة والقائمة على توظيف التكنولوجيا في العملية التعليمية، فقد تم اطلاق جزئية المكتبة الالكترونية في كل من بوابة الطالب وبوابة المعلم في (نظام معلومات الطلبة i-SIS) حيث توفر هذه الجزئية مكتبة الكترونية تفاعلية لكل من الطالب والمعلم، يستطيع كل منهما من خلالها الوصول الى العديد من الدروس التعليمية التفاعلية المرتبطة بمواضيع ومحتويات المادة التي يدرسها الطالب او يدرسها المعلم.

الجزئية متاحة من خلال بوابة الطالب وكذلك بوابة المعلم بعنوان المكتبة الالكترونية، ويمكن للطالب والمعلم من خلالها الوصول لأي من الدروس التعليمية المتاحة من خلال اختيار المادة بالنسبة للطالب (او الصف والمادة بنفس للمعلم) ثم التمتع باستعراض الدروس التعليمية والتفاعل معها (على الإنترنت online). 
مع ملاحظة ان النسخة الحالية متاحة على الكمبيوتر الشخصي فقط، وليس الاجهزة الذكية.
عنوان موقع نظام معلومات الطلبة i-SIS
sis.moe.gov.ae

ازدياد استخدام التقنية وتأثيرها على صحة الإنسان

أترك التعليق لكم ....

 

كثرة استخدام «الآيباد» تعطل قدرة الطفل على التواصل

تشير تقارير اقتصادية إلى أن استخدام الكمبيوتر اللوحي «الآيباد» من قبل الأطفال ارتفع بنسبة 270% مع بداية العام الحالي، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وهناك الكثيرون ممن لديم قناعة تامة بأن «الآيباد» جهاز تعليمي وتفاعلي رائع للأطفال، ويسهم كثيراً في تطوير ذكاء الطفل وقدراته، لكنهم لا يدركون أن هذا الجهاز، كغيره من الأجهزة الرقمية الذكية، نافذة مفتوحة على العالم، يضع أمام الطفل ما لا يمكن تخيله من برامج ومواد ترفيهية من أقصى الشرق لأقصى الغرب، من برامج تعليمية وألعاب ومعلومات ومواد عرض، منها ما يمكن للأطفال عرضه والكثير منها ما هو مخصص للكبار فقط، كما يتيح له الاتصال بملايين المستخدمين المجهولين في العالم مما قد يجعل الطفل عرضة للتحرش والإيذاء.
والأطفال في الأغلب يعرفون خبايا الأجهزة وطرق التعامل مع أنظمة التشغيل المختلفة والتغلغل في مكتبات البرامج والمحتوى أكثر من الكبار، وهذا يعني أنه من الخطأ أن يعتمد الكبير على جهل أطفاله بالتقنية ويضع هذه الأجهزة بين أيديهم ثقة منه بأنه ليس بإمكانهم تجاوز الشاشة الرئيسية والبرامج المحملة على الجهاز، فكم سمعنا من أشخاص عن دهشتهم لوجود برامج كثيرة جديدة محملة على أجهزتهم بعد أن أعطوها لأطفال لبعض الوقت، أو صفحات إنترنت مفتوحة، أو لقطات فيديو جديدة تم عرضها على أجهزتهم.
وكثيراً ما نقدّم أجهزة الكمبيوتر اللوحي مثل "الآيباد" كهدايا لأطفالنا ونفرح بامتلاكهم لها كي يواكبوا الثورة التكنولوجية التي نعيشها. 
لكن ....،
هل ما نفعله مع صغارنا من أسس التربية السليمة؟
هل هناك سلبيات لهذه التكنولوجيا على صغارنا؟
هناك كثير من الدراسات التربوية الحديثة تشير إلى أن استخدام الطفل المبكّر لوسائل التكنولوجيا وخاصة «الآيباد» من شأنه أن يعطّل من استيعابه ويؤثر على علاقته مع الأهل خاصة إذا لم يكن في سن المدرسة بعد لأن ذهن الأطفال وأجسامهم تتطوّر وتتفاعل بسرعة في سن الثالثة وحتى السابعة مع الأمور المحيطة به. فلابد أن يعتمد الطفل على حاسة اللمس والملاحظة والحركة في العالم من حوله كي يكوّن خبراته، لا أن يستمدّها من شاشة تعمل باللمس. يتعلّم الطفل باحتكاكه مع غيره من الأطفال ومع الوالدين ويطوّر مشاعره ويتعلّم كيفية التكيّف والتحكّم في عواطفه والتعاون مع غيره في هذه السن ويكتسب الثقة أيضاً من مختلف تعاملاته. فهذه السن تتطوّر فيها حواس البصر والسمع واللمس، فإذا قضى الطفل ساعات على أجهزة «الآيباد» دون التفاعل مع العالم من حوله لن ينشأ بصورة صحيحة جسدياً وعاطفياً واجتماعياً وستفوته الكثير من الخبرات والتجارب التي من شأنها أن تنمّي إبداعاته ومواهبه التي تبدأ في الظهور في هذه السن الصغير، وسيبدأ بالشعور بالعزلة عن العالم وعن أقرانه وبالتالي الخوف من المجتمع وعدم الشعور بالأمان.  
النصيحة التي يسوقها الخبراء ليست بمنع أجهزة «الآيباد» تماماً عن الطفل، بل تحديد أوقات معينة في اليوم لاستعمالها مع مراقبة المحتوى الذي يستخدمه الطفل ويطّلع عليه عبر تلك الأجهزة.
إنها مسؤولية الوالدين اللذين يحددان فترة زمنية معينة يستخدم فيها الطفل هذه الأجهزة للعب والسماح له بعمل أشياء أخرى مفيدة بعيداً عنها مثل اللعب مع الأصدقاء أو القراءة أو الدراسة أو ركوب الدراجة أو غيرها من النشاطات.

جريدة الاتحاد:
الأحد 18 أغسطس 2013

الأكاديمية العربية للتعليم الإلكتروني والتدريب

أختتمت يوم الخميس الماضي بمركز دبي التجاري العالمي بدبي فعاليات (معرض الخليج لمستلزمات وحلول التعليم GESS 2013).

وكان مما لفت نظري في هذا المعرض، الجناح الخاص بالأكاديمية العربية للتعليم الإلكتروني والتدريب.

وهي عبارة عن موقع تعليمي يهدف إلى تزويد المعلمين والأكاديميين والمدربين بالتقنيات والأدوات والمهارات اللازمة لللحاق بركب التعليم الإلكتروني، الذي بات ضرورة ملحة (شئنا أم أبينا)، نظراً للتطور الهائل في تقنيات المعلومات والاتصالات،

حيث يقدّم الموقع خدمات مجانية في معظمها، من أهمها:

تصفية البحث بأداة "reading level"

هل تعلم أنه بإمكانك تصفية نتائج البحث في غوغل باستخدام أداة "reading level".
تابع مقطع الفيديو التالي لتعرف أكثر عن أداة "reading level":


 

ملاحظة: وجدت هذه الأداة في الصفحة الإنجليزية لمحرك البحث غوغل أما في الصفحة العربية لغوغل فلم أجدها.

معاينة الملفات في Google Drive

اعتبارا من اليوم، منحت Google Drive مستخدميها فرصة معاينة  أكثر من 30 نوع من الملفات بسرعة كبرى مع تسهيل إمكانية التنقل بين الملفات.

ستتمكن تلقائيا من معاينة الملف من خلال اعتماد الطريقة الجديدة عند الضغط على أي ملف والقيام بفتح صورة أو فيديو أوملف PDF. وإذا أردت معاينة مستند من مستندات Google، انقر بالزر الأيمن واختر "معاينة".  وبمجرد فتح نافذة المعاينة، يمكنك النقر على الأسهم على جانبي الصفحة وبعدها يمكنك التنقل بين الملفات.  ومن خلال الضغط على اسم الملف والنقر بالزر الأيمن وإختيار معاينة يمكنك مشاهدة فيديو الخاص بالملفات والتنقل بين مختلف الصفحات.

يمكنك تحديد ونسخ النص من  ملف PDF أو مستند Microsoft Word في وضع المعاينة - أو يمكنك استخدام أزرار التكبير لرؤية الملف بشكل أفضل. كل ملف في وضع المعاينة يتيح لك فرصة مشاركة وتنزيل وطباعة أو فتح ملف للتحرير.

وسيتم طرح هذه الميزة خلال الأيام القليلة المقبلة.

المصدر: مدونة Google Arabia الرسمية.

تعلّم الرياضيات باللعب

تعتبر استراتيجية التعلّم باللعب (Game Learning) من أهم استراتيجيات التعلّم الحديثة التي تثير دافعية الطلاب للتعلم في الوقت الراهن، خاصة تلك التي تعتمد على الألعاب الإلكترونية.
أعرض فيما يلي عشرة ألعاب إلكترونية تركّز على مواضيع مختلفة من الرياضيات، وهي مناسبة لطلاب الصفين السادس والسابع:

1. لعبة الأنماط العددية:

2. لعبة تقريب الكسور العشرية:

خطر الشبكات الاجتماعية على أعصاب الأطفال

أكد علماء متخصصون بجامعة أكسفورد البريطانية، أن عقول الشباب والأطفال تفشل في تحقيق التطور العصبي اللازم بسبب إدمان عالم الإنترنت في سن مبكرة، وأن الأطفال يتعرضون لمخاطر متزايدة مثل الإصابة بالوسواس، وسوء ضبط النفس، وقلة الاهتمام، والبرود العاطفي، بسبب الإدمان على مواقع الشبكات الاجتماعية مثل «تويتر» و«فيسبوك»، وفقاً لخبراء علم الأعصاب.

الرقابة الأبوية تقلل مخاطر التقنية على الأطفال

  

ألقت دراسة حديثة، مسؤولية وقاية الأطفال من الوقوع في الجرائم الإلكترونية على عاتق المنزل في المقام الأول، من خلال اتخاذ الوالدين إجراءات تكفل وقاية الطفل، وذلك بواسطة جانبين: الأول يتمثل في تأمين أجهزة حاسب آلي يستخدمها الأطفال لمنع المخترقين من جهة، مع عدم السماح للطفل بالدخول إلى مواقع مشبوهة من خلال استخدام تقنيات متوافرة في بعض المواقع، كما هو حال موقع «يوتيوب»، إذ إنه مزود بنظام أمان ومراقبة أبوية، أو من خلال استخدام برامج تمنع الطفل من دخول بعض المواقع المحتوية على مواد غير مرغوبة.